ارتداد الورم

ركّز العلماء في دراستهم على الورم الميلانيني الجلدي، وهو أخطر أنواع سرطان الجلد – في الخلايا (الميلانينية) التي تنتج صبغة الميلانين التي تمنح الجلد لونه. قد يصيب الورم الميلانيني أيضاً العين، لكنه نادراً ما يصيب أعضاء من الجسم كالأنف أو الحلق من الداخل.

فور بدء العلاج الموجه جزئيا للورم الميلانيني، تحدث تغيرات جينية وفوق جينية مرتبطة بتطور الورم وحدوث تحولات سرطانية في الخلايا، إذ إن هذه التغيرات تمثل إحدى السمات المميزة للسرطان.