- مرض السكري.
- تلوث الهواء.
- الكحول.
وكانت هذه العوامل هي الأكثر تأثيرا على “نقاط الضعف” في الدماغ المرتبطة بمرض الزهايمر والفصام في وقت لاحق من الحياة.
وقالت البروفيسورة جوينال داوود، من جامعة أكسفورد: “نحن نعلم أن مجموعة من مناطق الدماغ تتدهور في وقت مبكر مع الشيخوخة، في هذه الدراسة الجديدة أظهرنا أن هذه الأجزاء المحددة من الدماغ هي الأكثر عرضة للتأثر بمرض السكري، وتلوث الهواء، والكحول، من بين جميع عوامل الخطر الشائعة للخرف”.
والزهايمر هو الشكل الأكثر شيوعا للحالة، ولا يوجد حاليا علاج لهذا المرض، على الرغم من أن هناك ثلاثة أدوية واعدة لإبطاء تقدمه قيد التجارب حاليا.
وحددت الأبحاث السابقة 11 عامل خطر يمكن أن تساعد في التنبؤ بما إذا كان سيتم تشخيص إصابة شخص ما خلال الـ14 عاما القادمة من حياته بالخرف.
وقال البروفيسور أندرسون وينكلر، من جامعة تكساس: “ما يجعل هذه الدراسة مميزة هو أننا فحصنا الدور الحاسم لكل عامل خطر على المناطق المحددة بالدماغ، وبمجرد أن أخذنا في الاعتبار تأثيرات العمر والجنس ظهرت ثلاثة من أكثر العوامل خطرا وهي مرض السكري، وتلوث الهواء، والكحول”.
Post comments (0)