وفسر فرانك كيلي، أستاذ الطب في جامعة إمبريال كوليدج الأمر قائلا:”الانبعثات  والملوثات التي نشأت عن حرائق الغابات  هذه، اعتمادًا على مدى الحريق نفسه، يمكن أن تمتد على بعد مئات الكيلومترات”.

التبعات الخطيرة لجزيئات دخان هذه الحرائق قد تطال حتى أدمغة البشر وتؤثر على قواهم العقلية.

وهنا يقول كيلي: “هناك أدلة متزايدة على تأثيرات التلوث على وظائف الدماغ.. وأحد الملوثات الرئيسية التي تنبعث من حرائق الغابات هي أول أكسيد الكربون. وهو ما يعد ملوثا خطيرا للغاية عند زيادة تركيزه، وثبت طبيا أنه قد يؤثر على الوظائف الإدراكية”.

سكاي نيوز