ولا يزال بوتين يحظى بدعم واسع النطاق، بعد ما يقرب من ربع قرن من بقائه في السلطة.

وأثار تمرد لم يدم طويلا في يونيو الماضي، قام به زعيم مجموعة  فاعنر  يفغيني بريغوجين، تكهنات واسعة النطاق بأن بوتين قد يفقد قبضته، لكنه خرج من هذه الأزمة من دون أي أضرار.
وكالات