فالبلد الذي يعتبر أكبر مستورد للشاي في العالم بدأ يحث مواطنيه على شرب كميات أقل من هذا المشروب، لأن الواردات تفرض ضغوطا مالية إضافية على الحكومة.

وقال وزير التخطيط والتنمية في باكستان أحسن إقبال، الثلاثاء، إن الباكستانيين “قد يقللون من استهلاكهم للشاي إلى كوب أو كوبين في اليوم، بسبب أعباء استيراده على البلاد”.

وفي عام 2022، تجاوزت قيمة واردات الشاي في الدولة الواقعة في جنوب آسيا التي يبلغ عدد سكانها 220 مليون نسمة، عتبة 640 مليون دولار.

وتواجه باكستان تحديات اقتصادية شديدة منذ أشهر، أدت إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية والوقود