وأعاد إعلان الحكومة الفرنسية  الحديث مجددا داخل الجزائر  عن قوافل المهاجرين من الأطباء والممرضين الذين يغادرون بالمئات سنويا، ويصل عددهم، حسب آخر أرقام أعلنت عنها عمادة الأطباء في البلاد، إلى أكثر من 28000 طبيب، منهم 15000 في فرنسا

وعن تداعيات الإعلان الفرنسي، قال رئيس نقابة ممارسي الصحة العمومية الجزائرية، إلياس مرابط: “كل الاختصاصات بما فيهم الصيادلة وأطباء الأسنان والقابلات، للأسف مدرجون في الإجراء الأخير الذي تقدمه فرنسا لهذه الدول ومنها الجزائر. إذا لم نقم بأي شيء سنشهد بعد سنوات عجزا، ويصبح ذلك التصحر الطبي الموجود في فرنسا موجودا في بلدان مثل بلادنا”.
سكاي نيوز