الجمعية التونسية للأولياء والتلاميذ :”التلاميذ أكبر ضحايا الأزمات التي تعاني منها المدرسة التونسية …”

ونددت الجمعية باستعمال التلاميذ التلاميذ كوسيلة ضغط عند التفاوض لتسوية الاشكاليات المتعلقة بالأوضاع المهنية والاجتماعية للمدرسين بينما يكون التلاميذ أكبر ضحايا الأزمات التي تعاني منها المدرسة التونسية لاسيما الذين ينتمون إلى العائلات محدودة الموارد والجهات المنسية والمحرومة، وفق ذات البيان.

واستغربت عدم تفعيل المجلس الأعلى للتربية والتّعليم والذي كان من ضمن تعهدّات رئيس الجمهورية للتكفل بمشروع إعادة الاعتبار إلى المدرسة التونسية خلال حملته الانتخابية في 2019 وبعد إعلان الحالة الاستثنائية في 25 جويلية 2021 وبعد دسترته في أوت 2022.