وقاموا بتعريضها لأشعة الشمس كي تتحلل، ثم قاموا أيضا بتحويلها إلى سماد واختبروا سمية المركب الناتج.
قال سينتا بورت، المؤلف الرئيسي للدراسة: “لقد فوجئنا بأن الخلايا المعرضة للأكياس البلاستيكية التقليدية لم تظهر أي أثر للسمية، فيما اكتشفنا ذلك في تلك القابلة للتحلل، مما أدى إلى انخفاض قدرة الخلية على البقاء”.
وأضاف: “بالإضافة إلى ذلك، أظهرت الأكياس البلاستيكية المعاد تدويرها أيضا مستويات سمية أعلى من الأكياس التقليدية”.
سكاي نيوز
Post comments (0)