وتستخدم السلطات المغربية طائرات مروحية ومسيرات  وأعدادا كبيرة من عناصر الجيش لتنفيذ عمليات الإنقاذ والإسعاف وتقديم الإمدادات الأساسية في مناطق جبلية منكوبة بأقاليم الحوز  مراكش  وشيشاوة وتارودانت ووارزازات.

ويواجه كثير من الناجين ظروفا صعبة في الملاجئ المؤقتة التي يحتمون بها بعد أن قضوا ليلة رابعة في العراء.

وهذا الزلزال هو الأكثر فداحة من حيث عدد القتلى في الدولة الواقعة في شمال افريقيا ا منذ عام 1960 والأقوى منذ أكثر من قرن.
المصدر:سكاي نيوز